07-30-2011, 12:39 PM
|
#338
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 20
|
العلاقة بالمرض: مصاب ... :) |
المهنة: على باب الله :) |
المواضيع: 421 |
مشاركات: 680 |
تاريخ التسجيل : Aug 2010
|
أخر زيارة : 08-04-2015 (09:57 PM)
|
التقييم : 75
|
مزاجي
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
شكراً: 3,440
تم شكره 3,571 مرة في 1,078 مشاركة
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنيدة
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
الاصابة بمرض التصلب العصبي (multiple sclerosis) قد يكون له علاقة بتغييرات... تركيبية تمر بها البكتيريا التكافلية، التي تعيش في الأمعاء والمسؤولة عن تصنيع بعض أنواع الفيتامينات. هذا ما يفيدنا به الباحثون في معهد كاليفورنيا التكنولوجي (caltech).
في الحقيقة، ثمة أنواع من البكتيريا التي تسبب التهابات بالأمعاء. ما يدفع الى ظهور خلايا ليمفاوية معينة(ليمفوسيت)، معروفة باسم "تي اتش 17" (th17)، تعمل على تنشيط خلايا أخرى تنتمي الى نظام الجسم الدفاعي. انما، وفي حال ظهرت هذه الخلايا في الدماغ، أين يوجد النظام العصبي المركزي، فانها تسبب التهابات ساعدت في ظهور مرض التصلب العصبي، لدى النموذج الحيواني المختبري.
في مطلق الأحوال، تعتبر الخلايا الليمفاوية تي اتش 17 ضرورية للرد المواتي على الالتهابات، من جانب نظام الدفاع بالجسم المعروف باسم نظام المناعة المكتسبة. بيد أن المشكلة تنشأ عندما يتم تنشيط هذه الخلايا بغياب الالتهابات! تولد هكذا مشكلة عندما تتعرض تركيبة البكتيريا التكافلية لعدم توازن ما، يحصل مثلاً لدى تغيير الحمية أم لدى استعمال أدوية الأنتبيوتيك أم الافراط في التقيد بقواعد النظافة. ما يقتل البكتيريا السامة والصديقة، معاً.
ويلفت الباحثون الأنظار الى أنه سجل العديد من الاصابات بمرض التصلب العصبي، في السنوات الأخيرة، داخل تلك المجتمعات الصناعية المتقدمة، المهووسة في اتباع قواعد النظافة يحذافيرها. وسويسرا هي أحد هذه المجتمعات!
مقال قراته وحبيت تقرؤه كمان انتم ............... عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
|
كلام يؤكد صحة نظرية الاخت المتاسفة لله لكن يبدو انهم في بدايات الاكتشاف
مشكوره اختي هنيده على هذا الخبر الهام
|
|
اللهم فرج كرب المكروبين اللهم فرج هم المهمومين اللهم اشفي مرضانا ومرضى المسلمين اللهم آمين يارب العالمين
نسيت الحزن ... شوقاً للغد الأفضل إذا أردت أن تعـيش سعيـداً فـلا تحـلل كـل شـي فـإن الـذيـن حـللـو الألـمـاس وجـــدوه فـحـمـاً
|