حبايب قلبي جميعاً.
أريد توجيه هذه الرسالة لكم. ولزهرة البنفسج خاصةً.
قد يظن الناس أن الله عز وجل من عليا بالشفاء ولن يحصل معكم ذات النتيجة!
لا أحبائي. إن الله عز وجل كريم، شديد الكرم.
قد تظنوا إن الله جل جلاله قد منحني الشفاء لأني مؤمن أكثر منكم!
لا! مليون لا! قد أكون أقل الإيمان من أي مشترك!
إن الله عز وجل قد منحني الشفاء لأنه يعلم أني سأوصل قصة شفائي لكل العالم.
لأنه، سبحانه، يعلم أني سأجتمع مع أجمل أصدقاء سيساعدوني على نشر القصة، ويحموا الموقع من أعمال القرصنة التي نتعرض إليها دوماً. ولو لا براعة المشرف محمد في حماية المنتدى لكان في خبر كان من بداية انشائه.
قد تسألوني؛ هل سنلقي نفس النتيجة؟
أقول لكم: أكيد! بإذن الله تعالى أكيد.
ستسألوا، كما أتسائل أنا:
ما هذه الصدف التي حدثت معي؟
- كيف وفقت بالنوع الجيد من أول مرة؟ ولست أنا من إختار الزيت وقتها، كان أبي. ولم يختاره وفق أي معلومة عن الزيت! فهو فقط ذهب لعطار على الطريق وطلب منه اية "زيت حبة البركة" لكنه كان الزيت الأفضل.
- لما شربت عصير البرتقال معه؟
لم يكن هناك أي سبب علمي. مجرد طعم الزيت حاد والبرتقال متوفر بكثرة في لبنان.
ثم نكتشف الآن فعالية الزيت مع البرتقال ونحلل ذلك علمياً.
كل هذه الصدف / التوفيقات من الله عز وجل حصلت معي، لا لأني استحق الشفاء وأنتم لا! لا
حصلت معي لأن الله عز وجل متأكد أني سأوصله للجميع.
لا تيأسوا، لا تقولوا أن سعد قد شفي وأنا لا!
لا تظنوا أني شفيت لأني مؤمن أكثر منكم ومواظب على التعاليم الإسلامية و-...
لا
قد أكون أقل واحد هنا ملتزم دينياً !
تأكدوا من أمر واحد؛ ستشفوا من التصلب بإذن الله عز وجل
®®®®®®®®®