السلام عليكم جميعاً،
لي يومين أفكر في إستراتيجية جديدة لمسار علاجنا بواسطة حبة البركة
بعد فضل الله عز وجل بذلك
وأظن أن البعض يتبع هذه الإستراتيجية، ومنهم أختي العزيزة هنيدة
وهذه الإستراتيجية هي أخذ الحبة السوداء بنفسها للعلاج
الكل يعرف أن سيد البشر صلى الله عليه وسلم عندما ذكر الحبة السوداء ذكرها ك-"حبة" وليس كزيتها !
الموضوع تفسيره العلمي يدخل ضمن إطار أهم عنصر في الحبة السوداء، الزيوت الطيارة
وهي الكفيلة بعملية التشافي
الكل يعرف أن هذه الزيوت الطيارة تتطاير عند سحقها
وعصرها بطريقة لا تراعي ذلك تنزع من الزيت قدرته على الشفاء
هنا يتبادر إلى ذهننا وجوب أخذ الحبة السوداء ومضغها
وهنا في إجتماع مع شخص خبير للأعشاب في الخبر،
قال لي: أفضل شيء امتصاصها فترة حتى تلين ثم مضغها بالأسنان
هنا يتبادر إلى الذهن سؤال آخر؛
ماذا كنا نفعل طوال هذا الوقت مع الزيت ؟؟؟
هنا أدخل علمياً من الباب الثاني وهو:
الزيت حال ضمنا جودته وجودة طريقة عصره، فهو أكثر فعالية كونه ببساطة مركز أكثر.
إلى جانب قصص التشافي الكثيرة بواسطة الزيت والحمد لله.
أعرف أن هنيدة تنقل بين الطريقتين المذكورتين
وأنا رأيي أخذ الأثنين سوا؛
- ملعقة صغيرة من الزيت يومياً عند الصباح
- حبات من الحبة السوداء تمضغ يومياً.
بشأن عدد الحبات أطلب من الإخوة البحث عن ذكر السنة النبوية لذلك، أهي ٧ حبات؟
(ولا أعرف لم هذا الرقم أميل له!)
أم أكثر؟ أم لم يذكر ذلك؟