عرض مشاركة واحدة
قديم 04-14-2024, 03:02 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52117
 مشاركات: 6367
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (10:51 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي الغناء والطرب فى أدب نجيب محفوظ.. كتاب جديد لـ على قطب 




صدر حديثا عن بيت الحكمة للثقافة كتاب جديد تحت عنوان "الغناء والطرب فى أدب نجيب محفوظ" لـ على قطب، الذى تشارك به بيت الحكمة فى معرض أبو ظبى للكتاب، وذلك فى إطار الاحتفال بأديب نوبل كشخصية المعرض الذى يقام خلال الفترة من 29 أبريل حتى 5 مايو 2024.


من أجواء الكتاب: هذا سعى لرصد دور الغناء فى أعمال نجيب محفوظ يضع فى حسبانه توظيف الشعر فى القصص والروايات أيضًا لما يمنحه الشعر من غنائية تسرى فى كيان النص السردى المنطلق، كما يسير الطريق بالقافلة التى تضم الأحبة والغرباء فى الذهاب والإياب، فإذا كان الحادى هو الذى يحث الإبل على السير في صفاء البيداء وعتماتها فيغرس في نفوس شبابها وفتياتها فسائل الوجد، ويثير لدى كهولها وشيوخها الشجن الذي يستعيد من "سكرية" الذاكرة سيرة الحب، فإن الغناء عند محفوظ هو ذاك الحادي الذي يحرك قافلة السرد بكل عناصرها الدرامية المتشابكة التي يكرسها نجيب محفوظ لاكتشاف فلسفة الحياة مع حرصه على أن يرى متأمل تلك القوافل السردية صورة صادقة للعالم الذي رآه المبدع منذ بداية وعيه؛ بل صورة العالم الذي تخيِّله من واقع معايشته الذهنية لتاريخ بلاده من مينا إلى السادات، هؤلاء الذين وضعهم للمساءلة أمام العرش في إحدى سردياته التي انصهر فيها المرجعي والمتخيَّل مواكبًا روح الواقعية السحرية.


صدر حديثا عن بيت الحكمة للثقافة كتاب جديد تحت عنوان "الغناء والطرب فى أدب نجيب محفوظ" لـ على قطب، الذى تشارك به بيت الحكمة فى معرض أبو ظبى للكتاب، وذلك فى إطار الاحتفال بأديب نوبل كشخصية المعرض الذى يقام خلال الفترة من 29 أبريل حتى 5 مايو 2024.

من أجواء الكتاب: هذا سعى لرصد دور الغناء فى أعمال نجيب محفوظ يضع فى حسبانه توظيف الشعر فى القصص والروايات أيضًا لما يمنحه الشعر من غنائية تسرى فى كيان النص السردى المنطلق، كما يسير الطريق بالقافلة التى تضم الأحبة والغرباء فى الذهاب والإياب، فإذا كان الحادى هو الذى يحث الإبل على السير في صفاء البيداء وعتماتها فيغرس في نفوس شبابها وفتياتها فسائل الوجد، ويثير لدى كهولها وشيوخها الشجن الذي يستعيد من "سكرية" الذاكرة سيرة الحب، فإن الغناء عند محفوظ هو ذاك الحادي الذي يحرك قافلة السرد بكل عناصرها الدرامية المتشابكة التي يكرسها نجيب محفوظ لاكتشاف فلسفة الحياة مع حرصه على أن يرى متأمل تلك القوافل السردية صورة صادقة للعالم الذي رآه المبدع منذ بداية وعيه؛ بل صورة العالم الذي تخيِّله من واقع معايشته الذهنية لتاريخ بلاده من مينا إلى السادات، هؤلاء الذين وضعهم للمساءلة أمام العرش في إحدى سردياته التي انصهر فيها المرجعي والمتخيَّل مواكبًا روح الواقعية السحرية.


ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس