أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > قسم البرمجة > البرمجة اللغوية العصبية
إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-13-2023, 04:05 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52117
 مشاركات: 6367
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (10:51 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي 6 أفكار سلبية تجذب لك القلق المفرط 




هناك الكثير من مشاعر القلق التي تعترض الإنسان ويعاني منها خلال حياته اليومية، حيث منها ما يكون نتيجة للضغوط النفسية المستمرة والتي قد تكون بغير إرادة الإنسان وعلى الجانب الآخر فهناك الأفكار السلبية والتشاؤمية التي يصنعها الفرد بذاته، وبالتالي تؤثر على نظرته للحياة وطرق مقاومته للتحديات والتغلب عليها، ووفقًا لما أشارت إليها ريهام عبد الرحمن الباحثة في الإرشاد النفسي والتربوي جامعة القاهرة نستعرض خلال السطور التالية أفكار سلبية عليك تجنبها حتى لا تجذب القلق المفرط إلى حياتك.


النظر للوراء:

إطالة النظر للماضي وتذكر الأحداث الحزينة يؤثر بالسلب على صحتك النفسية فيصيبك بالتوتر والاكتئاب وعدم الرضا والقناعة بكل ما لديك من نعم فقط تعلم عيش اللحظة الحالية وإدراك قيمتها فربما لا تعود مرة أخرى.


الشعور بالندم:

استرجاع سيناريو القرارات الخاطئة في الماضي والندم عليها لن يفيدك بأي شيء سوى الشعور بجلد الذات وبرمجة العقل على الخضوع والاستسلام وشحن الجسد بالطاقة السلبية، فمهما اتخذت من قرارات خاطئة لا تجلد ذاتك فكل منا خلق في الحياة ليصيب ويخطئ، وربما تلك القرارات كانت سبيل نجاتك وأنت لا تدري.


الفوضى:

ممارسة الفوضى وعدم وجود أولويات في حياتك هي أول خطوة للشعور بالملل والتوتر، فالتسويف وعدم تنظيم الوقت يجعلك أكثر عرضة لتأجيل المهام، وبالتالي ضياع الفرص والحرمان من الإنجاز والنجاح وتحقيق النجاح العملي والاجتماعي وبالتالي الإصابة بالضغط النفسي والتوتر.


دور الضحية:

الحدود الشخصية تدرب الإنسان أن يتحمل مسئولية حياته ولكن العيش في دور الضحية وإلقاء مسئولية فشل علاقاتك الشخصية أو عدم نجاحك في تحقيق هدف معين على الآخرين في كل مرة، يجذب لحياتك القلق والاكتئاب والشعور بالخوف من الرفض وشخصنة الأمور وبالتالي تعيش حالة من القلق المفرط.


التشاؤم:

البداية الأولى للقلق هي النظرة السلبية للحياة والنظر للأحداث من جانبها المظلم وعدم إدراك الفرد لحكمة ما يحدث له ففي إرادة الله دائما كل الخير لنا، ولكن الإنسان أحيانا وبنظرته القاصرة لا يرى إلا المنع فيزداد قلقا وتشاؤما.


العلاقات السلبية:

تزداد حالات القلق والتوتر عندما يتواجد الإنسان في بيئة سلبية غير داعمة له بل وتزيد من شعوره بالقلق، وبالتالي فمن الضروري التواجد في محيط إيجابي يدعم الانسان نفسيا كالتواجد ضمن محيط الأسرة والأصدقاء مع وجود الهوايات الايجابية والمشتركة التي تدعم مناعة الإنسان النفسية وتجعله يقدم على الحياة ويستمتع بكل ما فيها من نعم.

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 02:12 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024