أهلا وسهلا بكم, يرجى التواصل معنا لإعلاناتكم التجارية

انت الآن تتصفح منتديات حبة البركة

العودة   منتديات حبة البركة > القسم االعلاجي > الأعشاب والغذاء
الأعشاب والغذاء معلومات عن الأعشاب والغذاء

إضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-29-2012, 10:24 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52215
 مشاركات: 6367
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (01:24 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
 اوسمتي
التميز مشرف مميز 
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي  






الحبة السوداء : عن عائشة - رضي الله عنها - أنه قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه ‏وسلم: "إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام، قلت: وما السام؟ قال الموت". ‏

والاسم العلمي للنبات هو ‏Nigeria Sativa، وهو نبات قصير القامة لا يزيد طول قامته عن 3 مم، وهو ‏ينتمي لعائلة الشمر واليانسون، حتى إنه أحيانًا يتم الخلط بينه وبين نبات الشمر، وتحتوي ثمرة النبات على ‏كبسولة بداخلها بذور بيضاء ثلاثية الأبعاد والتي سرعان ما تتحول إلي اللون الأسود عند تعرضها للهواء. ‏

‏ وللحبة السوداء أسماء أخرى، مثل: الكراوية السوداء ، أوالكمون الأسود، وكذلك يسمونها في الهند ‏‏"بالكالونجي الأسود"، وفي بلاد فارس القديمة عرفت باسم "شونياز". ‏ زيت حبة البركة يحتوي على العديد من الأحماض الدهنية الأساسية والمهمة لصحة الجلد والشعر والأغشية ‏المخاطية، وكذلك عملية ضبط مستوى الدم وإنتاج الهورمونات بالجسم وغيرها من الوظائف الحيوية المهمة. ‏

وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏". ‏

وبالإضافة إلى المكونات الطبيعية السابقة، تحتوي حبة البركة على مادة "النيجيللون" "‏Nigellone‏"، وهي ‏مادة بلّورية تم استخلاصها لأول مرة في عام 1929، والتي استخدمت منذ ذلك الحين باعتبارها المادة الفعالة ‏الموجودة بالنبات. ويعد الـ ‏Nigellone‏ هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية مثل فيتامين "ج" و"أ" وكذلك ‏الجلوتاثيون، والتي تلعب دوراً أساسيًّا في حماية الجسم ضد مخاطر ما يسمي بالشوارد الحرة "‏Free ‎radicals‏". وهناك العديد من الأبحاث التي نشرت مؤخراً عن دور الحماية الذي يلعبه الـ ‏Nigellone‏ في ‏حماية الجسم من مخاطر العديد من المواد الغريبة "‏Xenobiotics‏"‏

الشاي الأخضر : وقال الباحثون إن الشاي الأخضر يحتوي على مركبات (بوليفينول), وهي مواد قوية مضادةللأكسدة تقدم حماية ضوئية وكيماوية, بحيث تمنع تأثير الأشعة فوق البنفسجية المؤذية. وقد استطاع العلماء من تحديد وجود مادة كيميائية مضادة للأكسدة في الشاي الأخضر ظهرفي السابق أن لها تأثير مضاد لأمراض مزمنة أخرى. وقد أشارت الأبحاث إلى إنشرب الشاي الأخضر مرتبط بالتقليل من خطر بعض الأمراض مثل سرطانات الثدي والبنكرياسوالقولون والمريء والرئة، لدى الإنسان. ويحتوي الشاي على مادة البوليفينولالمضادة للتأكسد التي أظهرت أبحاث أخرى أنها قد تقي من أمراض القلب.

الكركم : الكركم نبات عشبي عسقولي جذوره معمرة وسوقه حوليه وهو من الفصيلة الزنجبيلية علما ان بعض المصنفين ‏اعتبروه من الفصيلة الحماماويه وهو ينبت بكثرة في بلاد الهند الشرقيه ومن اسمائه ايضا هرد وكركب ، يحتوي الكركم على مادة ملونه صفراء تشبة الراتينج وزيتا طيارا كثير الحرافه ودقيقاً وبعض الصمغ وبعض ‏كلوريدات الكلس وقد وصفته الكتب الطبيه القديمه لتقويه البصر وفتح السدد وخاصه في الكبد وعلاج ‏التنميل والخدر وتخفيف القروح ‏فضلا عن كون الكركم مضادا قويا للأكسدة وللفيروسات وللالتهابات وللسرطان ويتمتع‎ ‎بخصائص خافضة ‏للكولسترول, يَنصح العلماء به لعلاج مرضى التهاب الكبد الوبائي سي‎. ‎ فقد أظهرت الدراسات أن الكركم أكثر فعالية من خلاصة الشاي الأخضر في تثبيط‎ ‎التلف الفيروسي لخلايا ‏الكبد, وذلك بعد أن ثبتت قدرته على تحفيز الانتحار الذاتي‎ ‎المبرمج للخلايا السرطانية‎. ‎

العنب: لثمار العنب التي تؤكل مباشرة ولعصير العنب العديد من الفوائد الصحية حيث من اهمها. يساهم العنب في خفض الضغط المرتفع حيث انه يعتبر مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم.ب يحد استهلاك العنب من الاصابة بالامساك كما انه يسهل البطن ويفضل استخدامه كمسهل للأطفال يتناول عصير العنب للكبار وللصغار وهو ناجح بشكل جيد للأطفال حيث يعتبر عصير العنب علاجا ناجحا في حالات الامساك حيث يقوم العنب بعملية تنظيف البطن وتسهيل حركة الامعاء.ج يخفض الحموضة وخصوصا الحموضة التي تنتج من عملية عدم سهولة الهضم او عسر الهضم حيث يحتوي العنب على العديد من الأحماض الطبيعية ذات التأثير القاعدي حيث تعادل الحموضة حيث يعادل او يشابه الحليب وهو أسهل من الحليب في الهضم. د يساهم العنب باذن الله في الحد من الاصابة بالسرطان حيث تشير الابحاث ان البلاد التي يكثر فيها انتاج العنب تكاد تكون فيها امراض السرطان منخفضة بل معدومة لأن العنب يحتوي على العديد من العناصر الغذائية التي تساهم في اخراج المواد المسرطنة "الجذور الحرة" وتطرحها خارج الجسم حيث يحتوي العنب على العديد من الفيتامينات والمعادن مضادات للأكسدة مثل فيتامينات (أ،ج) وبعض العناصر المعدنية.

زيت الزيتون : ادركت الأبحاث العلمية الطبية فوائده حيث تشير النتائج الى ان زيت الزيتون يقي بإذن الله من مرض العصر "مرض القلب"!!.ولقد كان احدى التوصيات في بعض التجمعات العالمية ان غذاء مجتمعات دول حوض البحر الابيض المتوسط يعتبر أحد أهم العوامل المؤثرة في انخفاض حدوث أمراض القلب والشرايين مقارنة بالدول الأخرى مثل أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.ويرجع الباحثون ذلك إلى زيادة استهلاك "زيت الزيتون" لديهم. واستهلاك هذا الزيت بدلاً من السمن والزبدة والدهون الأخرى. وفي نظري ان هذا السبب وهو الفائدة الصحية لزيت الزيتون ان هذا الزيت الناتج من الشجرة المباركة كما قال تعالى: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} يحتوي على احماض دهنية متميزة تعرف باسم الاحماض الدهنية أحادية عديمة التشبع Mono Unsaturated حيث يعمل هذه الأحماض الفريدة على الحد من ارتفاع معدل الكوليسترول في الدم. كما ان هذا الزيت المبارك يحتوي على فيتامينات خاصة تعرف بمضادات الأكسدة وكذلك بعض المركبات مثل البولي فينول كل هذه المركبات والتي ترتفع نسبتها في زيت الزيتون تحد من الاصابة بارتفاع الكوليسترول أي بمعنى آخر تحد من تصلب الشرايين وبالتالي تحد من أمراض القلب، ولكن يجب ان يكون هذا الزيت مستخلصاً بطريقة معينة وبأسلوب يعطي زيت يسمى "زيت الزيتون البكر" وهو ممتاز وناتج من العصرة الأولى Virgin Oil Extr.

الرمان : قشور ثمار الرمان الطازج أو المجفف وعسل النحل النقي: قشور ثمرة الرمان تحتوي علي مواد عفصية (Tannins) بنسبة 20 25% وهو عبارة عن Gall tannins والذي يشمل Granatine, Punicalagin, Punicalin. وقد وجد أن استخدام مسحوق قشر الثمرة إذا مزجت مع العسل النقي يعطي نتائج ايجابية ضد قرحة المعدة ويجب ملاحظة عدم استخدام مسحوق الثمار لوحده بل يجب مزجه مع العسل النقي وقد جربت هذه الوصفة على عدد كبير من المرضى وأعطت نتائج جيدة، تستخدم كميات متساوية من مسحوق ثمار الرمان الجافة أو مفروم ثمار الرمان الطازجة وعسل النحل النقي ويؤخذ من هذا المزيج ملعقة صغير على جرعات بمعدل ثلاث مرات في اليوم وتؤخذ قبل الوجبة الغذائية بحوالي ربع ساعة ملعقة كبيرة. ملاحظة هامة يجب عدم الاستمرار في تناول هذا العلاج بعد الشفاء كما يجب عدم زيادة الجرعات عن الجرعات المحددة وعدم استخدام المسحوق بدون عسل.

عصير الرمان : عصير الرمان يقي من أمراض القلب : بعد أن كشف عدد من الأبحاث دور المواد المسماة «فليفينويدات» على الجسم، وأنها تعمل كمضادات أكسدة قوية داخل الجسم، بدأ البحث عن هذه المواد في المواد الغذائية، وكانت سلسلة من الأبحاث التي تؤكد وجودها في عدد من النباتات والأزهار، ووجد أن الرمان زاخر بمركبات منع الأكسدة هذه، حيث وجد أنها فعالة بصورة جيدة لمنع أكسدة دهون البلازما «التي يعتقد أنها من أسباب تصلب الشرايين» نشرت الدراسة دورية التغذية الإكلينيكية وتمت الدراسة على أشخاص أصحاء وعلى حيوانات التجارب، حيث تم إعطاء الأصحاء عصير الرمان لمدة أسبوعين والحيوانات 14 أسبوعاً. وذلك بهدف معرفة تأثير عصير الرمان على أكسدة البروتينات الشحمية وتكدسها، وتصلب الشرايين عند الأصحاء أو حيوانات مصابة بتصلب الشرايين.

وجدت النتائج أن عصير الرمان يعمل على التقليل من تكدس البروتينات الشحمية الضارة بالجسم وأكسدتها عند المتبرعين الأصحاء. كما أنه يؤدي إلى تقليل حجم مشكلة تصلب الشرايين في فئران التجارب، وخلصت الدراسة بنتيجة مفادها أن لعصير الرمان مفعولاً قوياً كمضاد لتصلب الشرايين عند الأشخاص الأصحاء، وكذا عند الحيوانات المصابة بتصلب الشرايين. وهذا المفعول يرجع بصورة أساسية لوجود مضادات الأكسدة في الرمان.
و لعصير الرمان الحامض خواص هاضمة ممتازة لارتفاع نسبة الحموض العضوية فيه وخاصة بالنسبة لهضم الدسم، وهذا يساعد أيضاً على الوقاية من النقرس ومنع تشكل الحصى الكلوية. لذا يستعمل بإضافته إلى المآكل الغليظة فيساعده على هضمها وعلى تخليص الأمعاء منها. وتعتبر ثمرته من المواد المنعشة وز المقوية للقلب والأعصاب حيث تفيد المصابين بالوهن العصبي، كما أن لها خواصّ هاضمة. وإذا قطر العصير في الأنف لوحده أو ممزوجاً مع العسل فإنه يكافح أورام الأغشية المخاطية لكونه مقبضاً للأوعية الدموية كما يعين بذلك على تنظيف مجاري التنفس ويفتحها عند المصابين بالزكام والرشح، كما يشفي عسر الهضم.

الجزر : يقول الدكتور عبد الباسط محمد سيد: كل من يتعالج من السرطان ينصح بمشروب الجزر يومياً ، حيث إن الجزر فيه مادتين الكاروتين والليكوبين، وهما أقوى مضادات الأكسدة في العالم، يعني يقاوم الأكسدة، ويقاوم تدمير الحامض النووي المسؤول عن الوراثة في الجسم.

ويتخلص كل الشوارد الحرة، والتي هي مركبات أوكسجينية تدمر أو تؤكسد الخلايا، لأن الأكسدة هدم فيمنع الهدم. وأكل الجزر أفضل من عصير الجزر للإحتواءه على الألياف التي لها علاقة بالحركة الدودية للأمعاء.

- الجنكة Ginkgo Biloba
الجنكة نبات معمر دائم الخضرة يصل ارتفاعه إلى 30 متراً له أوراق قلبية الشكل وثمار تشبه الجوزة وموطنه الأصلي الصين واليابان. تحتوي أوراق الجنكة وهي الجزء المستخدم فلافونيات وجنكوليدات وبيلوباليدات.
تستخدم أوراق الجنكة على نطاق واسع كمادة منبهة لدوران الدم ومقوية ومضادة للربو والتشنج والالتهابات وتعتبر الجنكة من مضادات الأكسدة القوية وهي معروفة بقوتها وقدرتها على تنشيط الدورة الدموية وخلاصة العشب يمكنها الوصول إلى أضيق الأوعية الدموية من أجل توارد الأكسجين إلى القلب والمخ وجميع أجزاء الجسم الأخرى وهذا يساعد على أداء الوظائف الذهنية وهي تساعد على تخفيف آلام العضلات. كما تخفف ضغط الدم وتثبط تجلط الدم بالإضافة إلى تأثيراته المضادة للشيخوخة. والجنكة هي الدواء العشبي الأكثر مبيعاً في فرنسا وألمانيا حيث يأخذها الملايين يومياً من اواسط العمر وتسمى الجنكة بعشبة الذكاء، يوجد مستحضرات مقننة من الجنكة في محلات الأغذية التكميلية.

دراستان: عشبة الجنكة تساعد على الوقاية من سرطان المبيض
نيويورك ـ رويترز: أفادت دراستان أجريتا على نساء، وفي المختبر، بأن مكملات خلاصة عشبة الجنكة الصينية «جنكجو بيلوبا» قد تساعد على تقليل احتمال الإصابة بسرطان المبيض. وسرطان المبيض هو رابع سبب لوفيات النساء الناجمة عن الإصابة بمرض السرطان، وثاني نوع من السرطان الأكثر شيوعا يجرى تشخيص الإصابة به في الجهاز التناسلي للنساء.
وقال الباحث بن يي، من مستشفى النساء في بوسطن، أمام حشد من الصحافيين في مؤتمر الوقاية من السرطان في بالتيمور الشهر الجاري، إن مكملات عشبية مثل الجنكة (شجر صيني مروحي الورق أصفر الثمر) أثارت الاهتمام لآثارها الوقائية المحتملة، إلا أن هناك «حاجة لدليل علمي» يدعم استخدامها لهذا الغرض.
وفي دراسة شاركت فيها 600 امرأة من المصابات بسرطان المبيض و640 امرأة من غير المريضات، وجد يي وزملاؤه أن معظم الأعشاب الشائع استخدامها هي الجنكة وأشناسيا وسان جون ورت والجنسة وشوندروتن. إلا أن الجنكة وحدها هي التي تقي في ما يبدو من سرطان المبيض. ووفقا للبيانات فإن النساء اللائي تناولن مكملات الجنكة انخفضت لديهن احتمالات الإصابة بسرطان المبيض بنسبة 60 في المائة. ويقول يي إن 2. 4 في المائة من النساء غير المصابات بسرطان المبيض أفدن بأنهن تناولن مكملات الجنكة بشكل منتظم لمدة ستة أشهر قبل التشخيص.

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مجموعة انسان على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للاكسده, المضاده, الاعصاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك

الساعة الآن 02:21 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024