هذه الدنيا أحوالها أحوال وكل شخص بهذه الحياة تحصل له ظروف
تتحكم بنفسيته مرات حزين ومرات فرحان ومرات خسران ومرات كسبان
ومرات فوق ومرات تحت ومرات ناجح ومرات راسب ومرات إيجابي ومرات سلبي .
لكن يوجد بالحياة سخفاء وحمقى هم من يستهترون ويستهزءون بالناس ولا يدعون
لهم بالتوفيق بل يدعون لهم بالأحزان والخسران أناس افتقدوا معنى الأخوة والتآلف
والمحبه أناس أصبح همهم مراقبة أحوال الناس حتى يجدوا لهم مدخل بالاستهزاء
عليهم بدلا من أن يواسونهم ويرفعون من معنوياتهم فيالاسخافتهم بل هم قمة السخافه
لهذا الأسلوب السخيف.



سخيف من
يشمت بالناس ويفرح على جروحهم.

سخيف من
يبحث عن أخطاء الآخرين للنهوض على أكتافهم والوصول
الى مبتغاه.


سخيف من
يقذف الناس بكلمات تخدش حلاوة الحياة وخارجه
عن روح الأخلاق.


سخيف من
يعمل على أشعال فتيل النار بين الناس بدلا من إخمادها.


سخيف من
يوقع بين الناس بكلام مفتعل لحبه للشر .

سخيف من
لايصدق بكلامه وعنوانه الكذب .

سخيف من
لا رأي له أي أمعه وتسيره الناس على أهوائها.


سخيف من
يرى الناس على خطأ وهو دائما صواب.

سخيف من
ينصح الناس ولايعمل بالنصيحه.

سخيف من
يجاهر بالمعاصي.

سخيف من
يحفظ الأغاني ولا يحفظ شيء من كتاب الله .

سخيف من
يلوث أجواء الآخرين بالتدخين .

سخيف من
يستهتر بكلام الناس .

سخيف من
لايجعل لوقت الجد جد ووقت المزاح مزاح.

سخيف من
لاشخصية له بالحياة.

سخيف من
يفضح ولايستر عيوب الناس.

سخيف من
ينهر والديه

سخيف من
يمنع كل خير ويتمنى زوال النعمه عن الغير.

سخيف من
لايراعي حقوق الجار.

سخيف من
يتعمد وضع الأذى بالطريق .