التصلب المتعدد هو حالة إختلال أعصاب مزمن يؤثر على نظام الأعصاب المركزى ( المخ و الحبل الشوكى).
المرض ينتج عنه إلتهاب و هلاك النسيج العازل للألياف العصبيه و غيرها من الخلايا داخل المنظومه العصبيه .
وحيث أن النسيج العازل (مايلين) يساعد فى توجيه اشارات الأعصاب فإن تلفه ينتج عنه ضعف كفائه الإشارات العصبيه مما قد نتج عنه إعتلال الحس الطبيعىو الحركه و التفكير .
هذا القصور يظهربقعا لها تأثير معوق يظهر من خلال فحوصات الرنين المغناطيسى. البقع تتسبب فى أعراض مختلفه تعتمد على موقعها فى المنظومه العصبيه.

قبل المعالجه بعدة أيام يتم تجميع الخلايا الجزعيه أولا من مخ عظام (النخاع العظمى ) المريض و إستخلاصها من عظام ألأليه ثم إعادتهامرة أخرى إلى الجسم بعد أيام . قبل إعادة زرع الخلايا يتم معالجة النخاع العظمى بأحد معاملنا حيث يتم أيضا الكشف على جودة و كفائة الخلايا الجزعيه.
إعادة حقن الخلايا الجزعيه له القدره على التحول إلى أنواع مختلفه من الخلايا و له القدره على إعادة حيوية النسيج التالف . علاجنا المبتكربالخلايا الجزعيه له القدرات على الشفاء الذاتى لقدرات المريض من خلال تحفيز إعادة التنشيط أو ألإصلاح.
حاليا لايوجد شفاء من التصلب المتعدد ووسائل العلاج المتاحه قد يبطء من تقدمه و تقلل من ألأعراض الجانبيه و العلاج بالخلايا الجزعيه هو من ضمن هذه الوسائل العلاجيه.

فى الرسم البيان التالى يمكن رؤية بحث 19 حاله مريض بالتصلب المتعدد. و النتائج حتى يناير2008 و قد أجرى البحث بعد ستة أشهر من تلقى العلاج.

http://arabic.xcell-center.com/media...ults-graph.gif
سبعه من 19 مريض قرروا عدم وجود تغيير فى التنميل و الحس أو القدره على الحركه أو الشعور بالتحسن العام .
ثمانيه من 19 مريض قرروا وجود تحسن فى الإحساس بالتنميل و/ أو فى الحركه و / أو الحس و / أو قلة الشعور بالإجهاد.
ثلاثه من 19 مريض قرروا وجود تحسن قوى مع غياب التنميل و / أو تقدم ملحوظ فى الإحساس و/أو تحسن ملحوظ فى القدره على الحركه و كذلك قرروا تحسن القدره على التحكم فى التبول و/ أو تحسن الرؤيه و/أو عدم الشعور بالإجهاد.
مريض واحد تلقى تدهور فى كفائة حياته حيث لم يتمكن العلاج من إيقاف أو عكس تقدم مرض التصلب المتعدد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجموعة انسان (المشاركة 2297) معالجة التصلب المتعدد بالخلايا الجزعيه التصلب المتعدد التصلب المتعدد هو حالة إختلال أعصاب مزمن يؤثر على نظام الأعصاب المركزى ( المخ و الحبل الشوكى). المرض ينتج عنه إلتهاب و هلاك النسيج العازل للألياف العصبيه و غيرها من الخلايا داخل المنظومه العصبيه . وحيث أن النسيج العازل (مايلين) يساعد فى توجيه اشارات الأعصاب فإن تلفه ينتج عنه ضعف كفائه الإشارات العصبيه مما قد نتج عنه إعتلال الحس الطبيعىو الحركه و التفكير . هذا القصور يظهربقعا لها تأثير معوق يظهر من خلال فحوصات الرنين المغناطيسى. البقع تتسبب فى أعراض مختلفه تعتمد على موقعها فى المنظومه العصبيه. معالجة التصلب المتعدد فى مركز إكس سيل قبل المعالجه بعدة أيام يتم تجميع الخلايا الجزعيه أولا من مخ عظام (النخاع العظمى ) المريض و إستخلاصها من عظام ألأليه ثم إعادتهامرة أخرى إلى الجسم بعد أيام . قبل إعادة زرع الخلايا يتم معالجة النخاع العظمى بأحد معاملنا حيث يتم أيضا الكشف على جودة و كفائة الخلايا الجزعيه. إعادة حقن الخلايا الجزعيه له القدره على التحول إلى أنواع مختلفه من الخلايا و له القدره على إعادة حيوية النسيج التالف . علاجنا المبتكربالخلايا الجزعيه له القدرات على الشفاء الذاتى لقدرات المريض من خلال تحفيز إعادة التنشيط أو ألإصلاح. حاليا لايوجد شفاء من التصلب المتعدد ووسائل العلاج المتاحه قد يبطء من تقدمه و تقلل من ألأعراض الجانبيه و العلاج بالخلايا الجزعيه هو من ضمن هذه الوسائل العلاجيه. النتائج فى الرسم البيان التالى يمكن رؤية بحث 19 حاله مريض بالتصلب المتعدد. و النتائج حتى يناير2008 و قد أجرى البحث بعد ستة أشهر من تلقى العلاج. http://arabic.xcell-center.com/media...ults-graph.gif سبعه من 19 مريض قرروا عدم وجود تغيير فى التنميل و الحس أو القدره على الحركه أو الشعور بالتحسن العام . ثمانيه من 19 مريض قرروا وجود تحسن فى الإحساس بالتنميل و/ أو فى الحركه و / أو الحس و / أو قلة الشعور بالإجهاد. ثلاثه من 19 مريض قرروا وجود تحسن قوى مع غياب التنميل و / أو تقدم ملحوظ فى الإحساس و/أو تحسن ملحوظ فى القدره على الحركه و كذلك قرروا تحسن القدره على التحكم فى التبول و/ أو تحسن الرؤيه و/أو عدم الشعور بالإجهاد. مريض واحد تلقى تدهور فى كفائة حياته حيث لم يتمكن العلاج من إيقاف أو عكس تقدم مرض التصلب المتعدد.