![]() |
فوق الرجاء رجاء
ما لاحَ صبحٌ واستُهِلَّ نداءُ وانْداحَ من بعدِ الظلامِ ضياءُ إلا حمدتُ الله جادَ بِفرصةٍ أُخرى ولي فوقَ الرجاءِ رجاءُ أنْ أستقيمَ على الصِّراطِ وفي يدي عهدي وفي جنبيَّ منه وفاءُ وأَصونَ ميثاقَ الحياةِ مُثابِراً لِيطيبَ لي يومَ اللقاءِ لقاءُ |
الساعة الآن 03:42 PM. |
Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025