أي والله كان حلم و حققتوا و ساويت العملية
ما بتتخيل فرحتي لما كنت في الأردن و لما شفت الدكتور مأمون اللى ما كنت شوف غير صورو
فيك تتخيل كيف كنت في غرفة العملية ببتسم و مبسوطة ولا همني شي ولا شو راح اطلع فيه من العملية
مثل ما خبرني الدكتور أول مرة أني مصابة بالتصلب و الله ما تأثر ولا اهتزت فيني شعرة
ما همني شو يعني تصلب و شو راح يصير فيني
و الله ما همني لأنو ما راح يكون أقسى من اللي مريت فيه
و دارت الأيام ودارت
و لقيت بصيص أمل فيني بيكبر مع الوقت
و رجائي برب العالمين بيكبر
ولا يصبنا إلا ما كتب الله لنا