أختي الباحثة عن الحقيقة ألا ترضين بأن يكون رسول الله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام مثلك الأعلى في هذه الحياة وأنت وكل مسلم يعلم ما لاقاه الرسول في سبيل نشر الدعوة من تعذيب ومن إهانات ومع ذلك صبر فأين نحن من ذلك وهذا الأخ سعد قد تكلم عن معاناته في نشر قصة شفائه وما يلاقيه وأخيراً القرار يعود لك وجزاكي الله كل خير
|