ياااااه عانت المرأة من جهل المعتقدات كثيرا الى حد اني لم أستطع إكمال قراءة تلك الجرائم التي مورست بحقها
و جاء الإسلام دين الحق و العدل
لا ظلم بعد اليوم و من فعل فقد ظلم نفسه ظلما كثيرا
اليوم نجد للمرأة مكانة و إهتماما
فهي عمود كل بيت و لولاها لإنهارت الأسرة
هي المضحية و هي التي تبدل القوة و الجهد و الحرص في سبيل إسعاد عائلتها
لا أقول كلامي هذا لأني أنثى
أقوله لأني أرى أمي حفظها الله و أمد بعمرها كيف تتحمل الكثير فقط لأجلنا
هي وحدها المضحية
بارك الله في كل أنثى و أسأل الله أن يكون المستقبل أكثر عدلا و إزدهارا من الآن
اللهم آمين
|