قرأت هذه المنثورات بكل تأن و حرص
هذا حال الإنسان
إنسان هذا الزمان تحديدا
لا يجد للراحة طريقا
ولا يرضى بشيء القليل أو الكثير
و من يهده الله يدرك أن الراحة هي التقرب إليه
.. و البعد عن معاصه
(ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى)
صدق الله العظيم
نسأل الله لنا جميعا الهداية و الغفران
|