عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2015, 07:32 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52962
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (10:20 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي هذه خلاصة تجربة بـ( زيت الزيتون ) لعلاج (مرض السكر) وفي الملحق بعض النتائج 




أصيب رجل أمريكي بمرض
(سرطان العظام) فاستعمل
عدة أدوية فلم تنفع معه .


يقول فركزت على (زيت الزيتون)
بملعقة قبل النوم وملعة على الريق
لمدة شهرين، فشفي تماما بفضل الله
عز وجل .


وأعرف من جربه (للكولسترول) شهر كامل
بملعقة على الريق وملعة قبل النوم فذهب (الكولسترول) تماماً بفضل الله عز وجل .


وهذه تجربتي في التداوي والشفاء - بفضل الله جل وعلا - بـزيت الزيتون من ( مرض السكر ) بالتصبح يوميًا بشربه على الريق .


وهنا أمر يسير أحب أن أبينه قبل البدء بسرد طريقتي وقصتي: قد كان الكثير من الناس يقول نستعمل الزيت دائما وفي كل وقت وما زال فينا مرض السكر فما الجديد إذن ؟!


والجواب على ذلك أقول :
بأن في ( التصبح خاصة ) خصيصة ليست لغيرها، ألم يكن طعام الصحابه رضوان الله عليهم التمر يأكلونه في كل وقت ؟


ومع ذلك قال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ( من تصبح ) كل يوم سبع تمرات عجوة لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر .


فرسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( من تصبح )، فكان للتصبح معنى .


فالتصبح بالعجوة يقي بإذن الله تعالى من أشد الأمراض
(الحسي وهو السم)
و
(المعنوي وهو السحر) .

فلم يكن يقي من أكله سائر اليوم من السم والسحر .. لذلك كان التصبح له معنى آخر .
___
القصة :
اكتشفت أن (مرض السكر) عندي يصل إلى 500 درجة عافاكم الله، وبدأ الناس يأتوني بمشورات وفق تجاربهم الخاصة .

وبأختصار بعد شهر من الحمية والرياضة نزل حتى (300 مفطرا)
و (200 صائما) تقريبا ً.


أستعملت كثير من الشعبيات
ولم تنفع .


فقررت أن أتبع ثلاثة حلول لعلاج هذا الارتفاع، كل حل لمدة اسبوع :


١/ الحمية الشديدة والرياضة .
٢/ زيت الزيتون .
٣/ علاج المستشفى .

الحل الأول :
( الحمية الشديدة مع الرياضة )
ذهب اﻷسبوع بدون فائدة إلا نزولًا طفيفًا لا يذكر .


الأسبوع الثاني :
( أستخدام زيت الزيتون )
حصلت فيه المفاجأة بعد ثلاثة أيام من استعمال زيت الزيتون حللت مفطراً = فكان 180 أي أنه نزل 100 درجة .


وبعد ثلاثة أيام أخرى كانت المفاجأة اﻷخرى ، حللت مفطرا فكان 93 فقط .. ليس صائما بل مفطراً .
___


ولعل من أحسن الزيوت حسب تجربتي وتجربة غيري : "زيت زيتون الوطنية" الذي يباع في السوبرماركت .


طبعا قلت "زيت زيتون الوطنية" لأن الناس تسأل عن الموجود في السوق .


ولا مانع من جودة غيره كـ نادك والجوف أو الأنواع التي يأتي بها البعض من الأردن .


بعد هذا هل زيت الزيتون حل
مؤقت ثم يترك ؟
أو يستمر عليه المريض ؟


ربما يكون الاستعمال على فترات .. واﻹنسان أعرف بنفسه .


وأيضا هل الزيت ينشط البنكرياس ليعمل عملا صحيحاً ؟


أو أن عمله يمتص السكر الزائد من الدم ؟
أو أن الزيت يساعد الأنسلين في الدخول للخلية ؟


ربما تكون اﻹجابة التي تهم الكثير أن السكر خف من الدم والأعراض ذهبت تماما، والباقي لايهم .
___
والمقادير التي أتبعتها كالتالي :
ملعقتين أو أكثر قبل النوم .
ومثلها على الريق صباحاً .


وأهمها التي على الريق .


أستعملت التي قبل النوم
لمدة أسبوع فقط .
واستمررت على التي على الريق .


هل التأثير كان بسبب زيت الزيتون ؟
هذا ما ظهر لي وأجزم به لما تواصلت مع الناس كثيرا ورأيت الكثير منهم أستفاد .


ومن الأشياء التي لاحظتها وهي مهمة
أن كلما كانت المدة التي بين شرب زيت الزيتون على الريق والأكل طويلة = كان أنفع للمريض، كأن تكون ساعة تقريباً .


هذه الرسالة كتبتها بعد ملاحظة هذه التجربة لعدة شهور، وما زالت أرقام السكر طبيعية والحمد لله أولاً وأخيراً .


كان تاريخ بداية التجربة 1434/8/1
وكتبت الرسالة في 1434/11/1
أي بعد ثلاث شهور .
___
والأن بعد خمس شهور في 1435/3/9هـ
أكتب بعض النتائج التي ظهرت لي
من خلال تواصلي مع الناس من من استعملوا الزيت واتصلو للمشورة .


وأنقل إليكم ما قالوا باختصار :
تفاوتت أجسام الناس في الاستجابة، فبعضهم قال من أول يوم نزل السكر ١٠٠ درجة، ومنهم بعد ثلاثة أيام رأى نتيجة ممتازة .


والفوائد التي خرجوا بها كالتالي :
١/ أغلبهم -إن لم يكن كلهم- يقولون صلحت الباطنية عندهم، حتى إن بعضهم قال كان عندنا القولون مزمن ومتعب فشفينا تماما بفضل الله
عز وجل .


٢/ أغلبهم يقولون بأن الأعراض خفت جدًا أو ذهبت كحرارة وبرودة القدمين في الليل أو كثرة التبول ..


٣/ ومن المقربين والزملاء من كانوا يستعملون حبوب السكر وتركوا الحبوب بعد التداوي بزيت الزيتون واستفادتهم منه .


أما من كان يستعمل الإبر وهم قليل يقولون خففنا الكمية إلى النصف ونحاول تركها بالكلية بإذن الله .


- وممن جرب شرب الزيت على الريق من لم يكن مصاب بالسكري يقولون : بعد الزيت ذهبت كثير من الأوجاع كأوجاع الساقين والركب .


لم يتصل أحد على كثرتهم يشكو ضرر التداوي بشرب زيت الزيتون وهذا من نعمة الله ...

منقول

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 

رد مع اقتباس