عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2022, 03:50 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52527
 مشاركات: 6368
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:52 AM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي أوميكرون يجبر كوريا على وقف نظام المراقبة عبر "جي بي إس" 




أعلنت كوريا الجنوبية وقف استخدام نظام تحديد المواقع العالمي "جي. بي. إس" لمراقبة وفرض الحجر الصحي وكذلك مكالمات الفحص اليومية لمرضى فيروس كورونا من الحالات البسيطة، وذلك نظراً عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وعدم قدرة الطواقم الصحية والحكومية على الحفاظ على استجابة طبية صارمة واستباقية للفيروس.
وقال جيونغ أون كيونغ، كبير خبراء الأمراض المعدية في البلاد، اليوم الاثنين، إن سرعة انتقال العدوى جعلت من المستحيل الحفاظ على عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ].
وسجلت وكالة مكافحة الأمراض والوقاية منها في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، 38691 حالة إصابة جديدة بالفيروس اليوم، بزيادة تسعة أضعاف عن المستويات التي شوهدت في منتصف يناير الماضي، بعدما أصبح أوميكرون السلالة المهيمنة في البلاد.
وقال جيونغ إن البلاد قد تشهد قفزات بالإصابات اليومية بمقدار 130 ألفاً أو 170 ألفًا بحلول أواخر فبراير.
وكان يُنظر إلى كوريا الجنوبية على أنها قصة نجاح خلال الجزء الأول من الوباء بعد أن احتوت حالات العدوى والاستشفاء بشكل أكثر فاعلية من معظم البلدان في الغرب.
وعملت السلطات الصحية عن كثب مع شركات التكنولوجيا الحيوية لتكثيف الاختبارات المعملية وحشدت بقوة الأدوات التكنولوجية والعاملين في القطاع العام لتتبع جهات الاتصال وفرض الحجر الصحي.
غير أن نقاط القوة في البلاد تأثرت كثيراً بالارتفاع غير المسبوق في الإصابات المدفوعةعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، الذي أدى إلى استنفاد الموارد الصحية والإدارية.
وكان المسؤولون قد أُجبروا بالفعل على توسيع نطاق العلاجات في المنزل، وتقليل فترات الحجر الصحي، وإعادة تشكيل سياسة الاختبار حول "اختبار المستضد السريع" بالرغم من المخاوف بشأن مصداقيته، لتوفير الاختبارات المعملية "بي. سي. ار" للأشخاص في الستينيات من العمر أو أكبر أو الذين يعانون من حالات مرضية حالية، والذين هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة.
جاءت الخطط للتخفيف من المراقبة والحجر الصحي في الوقت الذي يكافح فيه العاملون في مجال الصحة للتعامل مع ما يقرب من 150 ألف شخص يتلقون العلاج في المنزل لأعراض خفيفة أو معتدلة، ما أدى إلى تأخير وصفات الأدوية وشل عملية تتبع المخالطين.

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس