عرض مشاركة واحدة
قديم 05-14-2022, 12:43 PM   #1


الصورة الرمزية مجموعة انسان
مجموعة انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 العلاقة بالمرض: مصابة
 المهنة: لا شيء
 الجنس ~ : أنثى
 المواضيع: 52391
 مشاركات: 6367
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : اليوم (03:38 PM)
 التقييم :  95
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
افتراضي من أسباب زيادة الحسنات و تكفير الذنوب البر بالوالدين 




من أبواه على قيد الحياة فقد أعطاه الله الخير الكثير إن برهما وأحسن إليهما وإن فقدهما وكان له خالة فهو ما زال فى سعة رحمة الله إن برها وأحسن إليها فهى بمنزلة الأم
عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : إني أشتهي الجهاد ولا أقدر عليه ، فقال " هل بقي من والديك أحد " قال : أمي قال " فأبل الله في برها فإذا فعلت ذلك فأنت حاج ومعتمر ومجاهد إذا رضيت أمك فاتق الله وبرها ". الطبرانى وصححه المنذرى وابن عثيمين والبوصيرى
ورواه النسائى والحاكم وصححه عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِىِّ بلفظ « هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ ». قَالَ نَعَمْ. قَالَ « فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ».
ورواه ابن ماجه وصححه الألبانى بلفظ « وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ». قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا ». ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّى كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِى بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ. قَالَ « وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ». قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ « وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ».

عَنِ الْبَرَاءِ رضى الله عنه قَالَ اعْتَمَرَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ « الْخَالَةُ بِمَنْزِلَةِ الأُمِّ » . البخارى
التائب من الذنب البار بوالديه أو بأحدهما أو بخالته يقبل الله توبته
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضى الله عنهما أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّى أَصَبْتُ ذَنْبًا عَظِيمًا فَهَلْ لِى مِنْ تَوْبَةٍ قَالَ « هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ ». قَالَ لاَ. قَالَ « هَلْ لَكَ مِنْ خَالَةٍ ». قَالَ نَعَمْ. قَالَ « فَبِرَّهَا ». الترمذى وصححه المنذرى والألبانى
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضى الله عنهما قَالَ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّى أَذْنَبْتُ ذَنْباً كَبِيراً فَهَلْ لِى تَوْبَةٌ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « أَلَكَ وَالِدَانِ ». قَالَ لاَ. قَالَ « فَلَكَ خَالَةٌ ». قَالَ نَعَمْ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « فَبِرَّهَا إِذاً ». رواه أحمد وابن حبان وصححه والحاكم والألبانى وشعيب
يقول الله عز وجل { وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا }(36) سورة النساء

ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك





 
 توقيع : مجموعة انسان







رد مع اقتباس