أنا شخصيا أبغضهم في الله ولن أسامحهم إن لم يعتذرو لجميع المرضى فقد أساؤو معاملة المرضى وتجاذبت أحد أيامي بالمقبرة عفوا أقصد المستشفى فبغضهم إيمان ودين ، وحبهم نفاق لأنهم يحسبون أنفسهم أنهم آلهة من دون الله وأحسست مؤخرا أني غير مرغوب في بعدناقشت الطبيبات بخصوص القسطرة والعلاج بالطب النبوي فأسأل الله أن يبتليهم حتى يعلموا مآسي الناس وآلامهم وقد وعدت نفسي بعد الشفا أن أكتب كتابا حول ما عشته في السنوات الثلاث بالمقبرة عفوا المستشفى وسأفضح تواطؤهم واستغلالهم للمرضى وترويجهم للسموم التي أهلكتنا .أحد أخوالي بإيطاليا سقط مغميا عليه بعد ارتفاع السكر في الدم ورآه الناس فاتصلوا بالإسعاف فحضرت في الحال واعتنوا به لمدة ثلاث اشهر حتى تحسن حاله وحصلوا له على وظيفة مناسبة وتابعوه لسنوات ودائما أقول هؤلا الغرب ينقصهم الإسلام فقط.