عندما تفكر بشخص بإستمرار وتراقبه وتتبع أخباره ، أنت بهذه
الأفعال تشبعه منك طاقياً ..
لقد أرسلت له من طاقتك وهو شعر بها دون إدراك منه ، فأصبح لديه تشبع طاقي منك وإكتفاء ..
تتعجب لماذا لا يسأل عني أو يشتاق لي !
والسبب هو أنك أرسلت له طاقتك وهو استقبلها وأكتفى ..
أما أنت فقد نفدت طاقتك وانخفضت لأنك وجهتها كاملة
لشخص لا يراك ولا يسمعك ولا يشعر بك !
وجه طاقتك لنفسك وأشبع ذاتك ..
رددوا معي اليوم توكيد:
أنا مكتفي ذاتيا وأوجه طاقتي لنفسي
ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك