يعتمد البعض على اللجوء للموضة في اختيار الملابس والإكسسوارات التي تتماشى مععفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]حسب كل موسم، ولكن على الرغم من أن الموضة هي شكل جميل وجذاب ومميز إلا إنها لا تتناسب جميع أشكال الجسم، ويعتبر شكل جسم المرأة المثالي متغيرًا من وقت لأخر، وتحديدا في القرن الماضي، على الرغم من أن التغيرات طفيفة لكنها قد تكون مذهلة في بعض الأحيان، ويستعرض" اليوم السابع" أنواع الجسم المختلفة واتجاهات الموضة عبر الوقت لنرى كيف تغيرت الأشياء، وذلك وفقا لما نشرة موقع "housediver".
فتاة جيبسون
هي الفتاة المثالية لهذا الزمن، وكانت عبارة عن فتاة طويلة نحيفة، مميزة بوسطها النحيف، ورقبتها الطويلة، وكان ذلك في عام 1910.
كميل كليفورد
كانت كميل كليفورد رمزا للأنوثة، وكانت تعمل كموديلا وممثلة، وكانت تملك خصر بمساحة 18 بوصة، بالإضافة إلى تناسق جسمها من الجزء العلوي والسفلي.
عشرينيات القرن العشرين "Flappers"
في هذا العصر عرف مفهوما ال "Flappers"، أو ما يعرفون باسم النساء المتحررات، فكانوا متميزات بجسدهم المستطيلين ، حيث كانوا يرتدون معه الملابس القصيرة الفضفاضة مع القبعات فوق الشعر القصير.
مارجريت جورمان
في عام 1921 عرفت النساء الجسد الشبه صبياني، وذلك بعد أن فازت مارجريت جورمان بلقب ملكة جمال أمريكا "ميس اميريكان"، والتي تميزت بالجسد الطويل النحيف الذي يشبه الساعة الرملية.
دولوريس ديل ريو
في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] كان المرأة "المستديرة" وفقا لوصف مجلة Photoplay، هي رمز للأنوثة والجمال، وكانت إيقونة الجمال وقتها دولوريس ديل ريو، والتي كانت بجانب جمالها تتميز بشخصيتها لمحبوبها، وروحها المرحة.
الفتاة المربعة في الأربعينيات
في أربعينات القرن وبعد الحرب العالمية الثانية ومشاركة النساء في الحرب، فبعد أن كانت ترتدي بدلة الحرب، أصبح الكتف العريض، والجسد الروجولي مع وسط شبه عريض هي رمز لجمال المرأة وتميزها.
الساعة الرملية المنحوتة في الخمسينيات
الكتفان العريضين برشاقة مع صدر مرسوم، ووسط منحوت وكانت رمز الجمال في هذا الوقت هي مارلين مونرو، والتي كانت أشهر النساء جمالا حتى الآن.
الجسم النحيل في الستينيات
بعد أن تميزت السنون السابقة بالجسم الرملي المميز والطاغي بالأنوثة، جاءت الستينيات بقلب الأحداث، حيث كان الجسم المثالي هو النحيف دون أي بروز للخصر أو الوركين، ومن أبرز نساء الستينيات هي ليدلي لوسون عارضة أزياء.
ظهور منحنيات في السبعينيات
بعد موضة النحافة لفترة طويلة، تميز الجسم الأنثوي في السبعينيات ببداية رجوع تضاريس الجسم من جديد، وتميز الجسم بالرشاقة المعقولة، حيث الجسم الطويل الممشوق والمرسوم.
فترة الثمانينات والتسعينات
كذلك فترة الثمانينات والتسعينات أيضًا، فكان للجسم الممتلئ هيبة وجمال خاص، بجانب الفساتين ذات الألوان القوية التي تميز الفتيات في هذه الحقبة.
الألفية الجديدة
هناك الكثير من أيقونات الجمال في هذه الفترة، الاتي يظهر عليهن تتبع خطوات الموضة وذلك بشكل الجسم المثالي الذي يحافظ على معالم أنوثتهم، وذلك بسبب إنتشار ثقافة ممارسة الرياضة بشكل مستمر حتى أن بعضهن يشاركن يومياتهن في صالات التدريب عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك