في هكذا زمان انتهت فيه جملة "وا معتصماه".
في هذا الوقت الذي اغتصبت فيه فتاة وعندما توجهت إلى الفندق لتروي قصة اغتصبها اعتدت عليها عاملة الفندق كي تصمت والمبكي أن العاملة محجبة!!!
في هكذا وقت لم نجد من ينصرها من المسلمين بل وجدت من يهتم بأمرها من الصحفيين الأجانب.
يا حيفي على هذا الزمان.
أحببت تذكرت الناس بالعصر الذهبي للعزة العربية.
®®®®®®®®®
|