للإنسان خيال رومنسي مضحك سرعان مايعيش معه وسرعان مايموت بداخله..
لعلهما توفيا بالطريق اثر مرض ما .. واحب احد المارة ان يدفنهما معا واصبحا بعد عشرات السنين موضوعا يخط بعنوان الصحف وصفحات الأنترنت لكي يكن سبقا صحفيا للواهمين بقصص العشق..
اعتق ان نهاية روميو وجوليت كما وضعها ويليم شكسبير واضحه وهي انه حتى الحب الصادق لا مكان له بهذه الدنيا..
|