رررررررررررررررررررررررررررائع

عيدنا يا إخوتي حينما نعلق كل صليبي تجرأ على أخواتنا المسلمات بالعراق وافغانستان والشيشان،، حينما نعلق اليهود على أسلاك الكهرباء كما علق نجيب بأفغانستان بعد دخول حركة طالبان المباركة واندحار روسيا سنة 1991 هذا هو عيدنا ، عيدنا حين تمتلئ المساجد بالعلماء الربانيين ويحكم شرع ربنا وتلبس نساءنا النقاب والحجاب الحقيقي ويعفي رجالنا لحاهم ويقصون شواربهم ويصطفون لصلاة الجماعة ، عيدنا حين يرفع غضب ربنا عنا ومقته فما هاته الأمراض إلا من صنع أنفسنا أو كما قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم ( إذاكثرت القينات والمعازف فانتظروا الريح الحمراء ) فقال الصحابة رون ربي عليهم وما الريح الحمراء يا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( أمراض تظهر فيكم لم تكن في من كان قبلكم ) ،وحسبنا الله ونعم الوكيل فإذا كنا نرى واقع المسلمين فإنما هو من صنع أنفسهم والحمد لله رب العالمين.
والقينات هي المغنيات وما أكثر السفيها والفاجرات والسفهاء والفاجرين في زماننا وقلت في نفسي لماذا يعطى هؤلاء السفهاء من أموال الشعوب بالمليارات ، وفي صيف قد مضى بالمغرب بمدينة مراكش تسلمت مغنية مشهورة لا أود ذكر إسمها حتى لا يتسخ منتدانا المبارك بذكرها ، مليون دولا ثمن سهرتها الماجنة ، أي ما يعادل مليار فرنك مغربي او 100 مليون درهم مغربي .