
| كمبيوتر وتكنولوجيا استفسارات وحلول في مجال الكمبيوتر والتقنية |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 | ||||||||||||||
![]() ![]()
شكراً: 9,478
تم شكره 17,570 مرة في 8,937 مشاركة
|
يبدو أن "أبل" وجدت أخيراً الحل لأكبر مشكلة واجهت الجيل الأول من آيفون إير: عمر البطارية. فبدلاً من التركيز على تصميم جديد أو إضافة مزايا لافتة، تتجه الشركة إلى معالجة الخلل من الداخل عبر اعتماد شريحة بمعمارية 2 نانومتر في الإصدار المقبل. نهاية معضلة الجيل الأول ورغم أن آيفون إير الأول خطف الأنظار بفضل نحافته الاستثنائية، إلا أن التجربة اليومية كشفت ثمناً واضحاً دفعه المستخدمون: بطارية لا تصمد طويلاً، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" . يصف التقرير ذلك بأنه "أكبر عيوب الجيل الأول"، ولهذا، يبدو أن "أبل" قررت التركيز على تحسين جوهر الجهاز بدلاً من إعادة اختراع شكله. لماذا تُعد شريحة 2 نانومتر خطوة مهمة؟ القفز إلى معمارية 2 نانومتر لا يعني فقط أداءً أسرع، بل كفاءة أعلى في استهلاك الطاقة. فتصغير حجم المعالجة يسمح بتعبئة عدد أكبر من الترانزستورات، وبالتالي الحصول على أداء قوي باستخدام طاقة أقل، الأمر المثالي لهاتف نحيف لا يمكن زيادة حجم بطاريته بسبب قيود التصميم. الجيل الأول من هاتف إير دفع حدود النحافة إلى أقصاها، لكن ذلك أتى على حساب السعة الداخلية للبطارية. لذلك، فإن استخدام معالج أكثر كفاءة هو أفضل طريقة لمنح الهاتف القدرة على الصمود طوال اليوم دون التضحية بتصميمه الأيقوني. خطوة في الاتجاه الصحيح وتشير التحليلات إلى أن هذا القرار يعكس نضجاً في استراتيجية "أبل". فبدلاً من إضافة ميزات شكلية، تعمل الشركة على معالجة العيب الجوهري الذي أثار انتقادات عند إطلاق آيفون إير الأول. التحسين من الداخل هو ما سيجعل الجيل الثاني أقرب إلى منتج عملي يومي، وليس مجرد استعراض هندسي. بهذه الخطوة، تراهن "أبل" على أن تحسين تجربة الاستخدام، وخاصة عمر البطارية، أهم بكثير من الحفاظ على السباق في النحافة المطلقة. ساعد في النشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك المصدر: منتديات حبة البركة - من قسم: كمبيوتر وتكنولوجيا |
||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
|
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا
في الموقع .. اضغط هنا للتسجيل
.. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك